• قرآءة القرآن أصلح للإنسان ، ففيه العظه والعبرة ، وفيه الأرشاد والتوجيه ، فهو يشرح الصدر ، ويزيل الهم والغم ، ويبعد الحزن . فلا تحرم نفسك منه . • القرآءة دون تدبر وتركيز لا فائدة منها ، تدبر ما تقرأ لتستفيد مما قرأت . • أن شرعت في عمل فحاول أتقانه ليكتمل يقول نبي الهدى (( إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملاً أن يتقنه )) . • لا تجعل ما فاتك من الأمر يُحزنك ، وكن كبقراط فأنهُ يقول إذا فاتك الأمر المحزن فلا تأسف عليه ، واجعله كزجاجة انكسرت ولن تعود سليمة ، يقول تعالى (( لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم )) . • اللهم إني فعلت أحب الأشياء إليك وهو التوحيد ، واجتنبت أبغض الأشياء إليك وهو الشرك ، اللهم فاغفر لي ما سوى ذلك . الدعاء بالأعمال الصالحه توسل إلى الله جميل . • شكراً أيها الحساد ... على كل ما تقدمون , ولا أريد منكم أن تنتصروا لأنفسكم مني فانا منكم ولست عدوا يتربص بكم , فلو نظرنا إلى الاختلافات التي بيني و بينكم فلن تكون أكثر من نقاط الاتفاق , فنحن نتفق انه لا اله إلا الله , وان محمدا عبده ورسوله , وان الصلاة عمود الدين , و إن اليهود قد اغتصبوا فلسطين. شكرا لكم أيها الحساد .... والسلام . • ليس المعاق معاق الجسد ولا العقل ، بل المعاق من يُعول على الناس وينسى الركون إلا رب الناس . • بقضاء الحاجات ، تأسر القلوب وتمح الذنوب ، يقول الشاعر : أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم ** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ • أن الرياضة بشكلٍ عام وسيلة لإسعاد الناس وأنها تغرس الحب والأخوة والتعاون بين روادها ، وفي المقام الأول هي بناء للجسم السليم . فهي ليست بالأهمية الضرورية الأولى في حياة المجتمعات (العربية) ليفرح أو يحزن من أجلها ، أو يحب أو يكره ..... فهناك ما هو أولا وأهم!!! • إذا كثر عليك الملام ، وأجتمع حولك الناقدون ، وهموا بك الحساد ، فاعلم أنك ناجح . • لا تكثر الكلام إذا لم يكن لديك ما تقول (( فخير الكلام ما قل ودل )) . • عزز في نفسك الثقه ، فأنت أكثر من يعلم بقدراتها ، فقد قيل (( رأيك بنفسك أهم من رأي الآخرين فيك )) . • فيما قرأت (( يجب أن تكون عندنا مقبرة جاهزة لندفن فيها أخطاء الأصدقاء )) . • أملئ وقت فراغك بالعمل المفيد ، أقرأ كتاباً أو أكتب مقالاً أو مارس الرياضة المفضلة لديك ، أو أحفظ سورة من القرآن الكريم ، عندها ستقتل الهم والغم بسيف السعادة والأمل والراحة . • إن الإختلاف نعمه من نعم الله علينا ، لأننا لا نستطيع التقدم في العلم وفي التطوير الثقافي و المعرفي والعقلي ، دون أن نتبادل في الأفكار مع الطرف المخالف ، ومن ثم نحاول بالبحث والقراءة والتعلم أن نثبت ما نريد ونرد ما لا نريد . أ/ صالح أحمد الغامدي – حائل [email protected]