تعرض مصور حلبة الريم الدولية عبدالله الروضان أمس الخميس لحادث مروري مروع أثناء ذهابه الى حلبة الريم الدولية لتغطية مهرجان الجولة الثانية من سباق السيارات ، ونجا الروضان من الموت بأعجوبه بعد أن خرج من سيارته دون أي اصابات ، وانهالت الاتصالات على الزميل الروضان للاطمئنان على سلامته مقدما شكره لكل من سأل عن حالته .. (عاجل) نيابة عن قرائها تقدم التهنئة للزميل الروضان بمناسبة سلامته سائلين الله عز وجل النجاة للجميع إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل الحمدلله على السلامة والله يستر عليك وين ما كنت ويحفظك لاهلك شكلك اخوي تاثرت في الخط بالمسابقة وقلت خلنا نجرب قبل لا نوصل يمكن اذا شفت قدراتي زينه في الخط ادخل السباق اهم شي لا تتعودها مره ثانية وانتبه للخط لا تهوجس بالحلبات ما وراها الا الحوادث . الحمد لله على سلامته الادلة الجنائية بالقصيم نوووووووووووووم لا دوام ولا غيره الحمد الله ع السلامه اتوووقع انقلاب مو اصطدام ((ونجا الروضان من الموت بأعجوبه بعد أن خرج من سيارته دون أي اصابات )) يعنى كيف باعجوووووووووووووبه هذا كله باردة الله الذى كتب له الحياة ولم تاتى ساعه الموت او لحظه الموت فكل شى بارادة الله تعالى عجبى لهذا الكاتب الم يتفكر فى ان الله بيدة كل شى وهو الذى يحيى ويميت اتمنى من جميع الكتاب واتمى من رئيس التحري التاكد فى مثل هذة الامور اتمنى من الجميع فهم كل ما كتبته ليس فلسفه بل للتذكير ودمتم سالمين بحفظ الرحمن قصة هذا البيت .. عندما فارق أبو الطيّب حلباً إلى مصر وترك ''سيف الدولة الحمداني'' بسبب الوشايات والحُساد.. وكان حاكمها الحاكم المملوكي ''كافور الأخشيدي ''وكان المتنبي يطمع بمنصب أو ولاية ولمّا يئس من كافور قال هذه القصيدة وهجاه هجاءً مرًا :: لا تشتري العبد إلا والعصا معه .. إنّ العبيد لأنجاس مناكيد سبحان الله ! الحمد لله على سلامته شعب مهايطي قال ايش قال حلبة الريم هذي حلبة المير اتعلنوا من الغرب يادبش ماقلتوا وش سبب الحادث عشان العبره والفائدة ... بس الاغلب انها السرعة الجنونية الحمد لله على السلامة وقل لأخينا لايسرع ما بالدنيا فايت لأن الإعلام عندنا ليس بالدرجة التي تخاف معها فوات الأسبقية في الخبر ارجوك ما تحدنا نحط كمرة ساهر على طرق السفر. هذا كلة بيدالله يحي من يشاء ويميت من يشاء عجبا للكاتب لم يقل {ربيد الله وارادة}}او ماشابة ذاللك اهم شيء ذكر الله في جميع الاحوال مبارك مايدخل الحلبات الا الحيوانات ولا يتفرج عليهم الا الدبش