ظهرت حقيقة عامل البناء علاء! ظهرت الحقيقة انه متحرش ومغتصب وقاتل ... إنه «وحش خيطان» الذي كرر ما فعله «وحش حولي». طرف خيط الحقيقة كان امسك به رجال المباحث الجنائية بقيادة المدير العام للادارة العامة (الحامي للقانون) العميد الشيخ علي اليوسف الصباح، المتمثل بمعلومة وردت عن مسلك شاذ يطبقه وافد عربي يعمل بناء في شركة مقاولات يدعى علاء ويقطن في سكن عزاب في خيطان. وبعد رصد المشكو بأمره وبعد البحث والتحري ومطابقة القرائن تبين ان علاء ارتكب 16 جريمة اغتصاب بحق اطفال لم يسجل ذووهم قضايا في المخافر خوفا من الفضيحة، باستثناء وافد عربي كانت ابنته البالغة من العمر 9 سنوات قد قدم شكوى بذلك، وكشفت تحقيقات مع البناء علاء بأنه ارتكب جريمة قتل بحق فتاة باكستانية قبل شهر تقريبا، واعترف بأنه ترك ملابسها الداخلية في مبني مدرسة مهجور في خيطان وقال انه تخلص من جثتها برميها في حاوية نفايات. المهمة لم تكن سهلة على رجال (الحامي للقانون) العميد الشيخ علي اليوسف والذي اسند الى العقيد فراج الزعبي مهمة البحث والمتابعة، وذلك بعدما عمد الجاني علاء بتضليل رجال المباحث اكثر من مرة خصوصا في امر المكان الذي كان تخلص فيه من جثة ضحيته. رجال المباحث وبقيادة الزعبي وجدوا خلال التحقيق مع علاء في قضية الشذوذ التي افادهم بها احد مصادرهم انها فرّخت قضايا ارتكبها، حيث قال لم اتحسس ابنة التاسعة وحسب بل افتعلت بأخرى وأخرى وأخرى وايضا قتلت الباكستانية. الاعترافات تلك جعلت من رجال المباحث ان يعقدوا جباههم وان يلبس العبوس وجوههم ايضا، اذ وصف احدهم في البداية ما يقوله علاء بالهذيان ولكن الحقيقة جاءت مطابقة بالقرائن وصادمة في آن بعدما عثر على الملابس الداخلية للباكستانية وهي ملطخة بالدماء في مدرسة مهجورة في خيطان. وصف رجال المباحث لاعترافات علاء بالهذيان لم يأت من فراغ كونه لا توجد قضايا اغتصاب مسجلة في دفاتر الاحوال، وعزا رجل مباحث اخر بأنه يعتقد ان أهالي الضحايا الاطفال الذين تعرضوا للاغتصاب لم يسجلوا قضايا خوفا من الفضائح وحفاظا على استقرار نفسيات اطفالهم ويكفي ما تعرضوا له. وكانت الاشارة الاولى التي قادت إلى اعترافات علاء هو الاستناد الى القضية الوحيدة التي كان سجلها والد طفلة عربية تعرضت للتحرش، وبمواجهة علاء ان كان هو الجاني اعترف بأنه تتبع خطاها عندما كانت في طريقها إلى البقالة في خيطان واتاها من الخلف واضعا يده على فمها وسحبها الى مدخل عمارة ولم يتركها وشأنها إلا بعد «استراحته جسديا». وحسب ماقاله مصدر أمني قريب من التحقيق ل«الراي» بأن علاء وصف نفسه بأنه شبق جنسيا وراح يعترف عن الاطفال الذين فعل بهم ومحددا الأمكنة. وفي اثناء البحث في القضايا المسجلة في دفتر الاحوال وجد رجال المباحث ان هناك فتاة باكستانية تدعى مريم قد سجل عمها بلاغا في المخفر عن تغيبها بتاريخ السابع من يناير الماضي، وبمواجهة علاء ان كان يعرف عنها شيئا اعترف بأنه نال منها اغتصابا وتخلص من جثتها. وقال المصدر الامني ل«الراي» ان الاعتراف عن المكان الذي تخلص فيه علاء من جثة الباكستانية دوَّخ رجال المباحث والادلة الجنائية معا سبع دوخات، حيث راح يدل على مكان وعندما يقصده الامنيون لانتشال الجثة يجدونه خاويا، اذ بدأ معهم (علاء) بقوله انه شاهد فتاة اسيوية تبلغ من العمر تقريبا 15 عاما قرب منزل مهجور وتحمل بيدها حقيبة سوداء، فاتجه نحوها وحاول تكميم فمها فواجهته مدافعة عن نفسها، لكنه تناول حجرا وضربها به على رأسها ومن ثم على وجهها وسحبها الى داخل المنزل ونال منها ومن ثم دفن الجثة تحت الشبك في باحة ترابية قرب الدائري السادس. وتابع المصدر، وبمعاينة المكان لم يجد رجال الأمن اي جثة، وبعد التحقيق مع علاء مجددا اعترف على اكثر من مكان بأنه تخلص فيه من الجثة حتى قال في النهاية انه رماها في حاوية صفراء للنفايات، وعلى ماورد انطلق رجال الأمن إلى مكبي نفايات بحثا عن الجثة، ولكن الخبر اليقين في الاعترافات جاء عندما قال علاء ان الملابس الداخلية لضحيته اخفاها في مبنى مدرسة مهجور في خيطان، وبعد توجه رجال الأمن وجدوا فعلا تلك الملابس ملطخة بالدماء. شيخ بشير يروي وقائع اختفاء ابنة شقيقه مريم: هربت مع الباكستاني تجُمل... الذي غادر البلاد عم (الفتاة مريم) شيخ بشير روى تفاصيل اختفاء ابنة شقيقه، وقال «ان مريم لا تذهب إلى المدرسة وكانت تمضي كل وقتها وهي تنظر من النافذة، من نافذة منزل خالها حيث تقطن، وتبين لنا مع الأيام ان نظرات ابنة ال 15 عاماً لم تكن بريئة، اذ كانت تصبو إلى شاب باكستاني يعمل في محل المنيوم أسفل العمارة يدعى تجُمل ويبلغ من العمر (21 عاماً). وقال شيخ بشير «لم نكن نعلم بأمر مريم ولم نعلم بأمر اصرارها على البقاء في المنزل وحيدة في اثناء ذهابنا إلى السوق الا ان كل ما نعلمه هو ملازمتها للنافذة». وتابع «ما حدث انه بتاريخ السابع من يناير الماضي وفي تمام الساعة الثامنة والربع صباحاً لاحظنا اختفاء مريم من المنزل وحاولنا البحث عنها فلم نجدها، وعندما بحثنا في غرفة نومها عثرنا على هاتفي نقال يحويان رسائل غرامية متبادلة مع عامل الألمنيوم تجُمل، وباتصالنا به اغلق هاتفه النقال، وفي اثناء البحث عن ابنتنا سألنا احد المقربين من تجُمل وابلغنا بأنه موجود في احد المطاعم وطمأننا بأن البنت مريم موجودة عنده فلا تقلقوا». ومضى شيخ بشير «اتصلنا على صديق لتجُمل وبدوره اتصل به وطلب الينا الذهاب إلى البيت واعداً بأنه سيعيد مريم بعد ساعة أو ساعة ونصف الساعة، وانتظرنا حتى الصباح ولم تصل مريم ما اضطرنا إلى التوجه للمخفر وتسجيل بلاغ تغيب». وزاد عم مريم قائلاً «بعد تسجيل قضية جاء عم تجمل وابن عمه ليتوسلا الينا بعدم تسجيل قضية ووعدا بأنهما سيعيدان مريم في اقرب وقت، وتم ذلك الوعد امام ضابط المخفر، وقالا مؤكدين: انها ستعود خلال اربع وعشرين ساعة لكنني حددت وقت 12 ساعة حتى عودتها وإلا، وبعد مضي الفترة المحددة، وجدنا ان تجمل غادر البلاد وان عمه هو من اخذه إلى المطار، حينها ابلغت رجال المخفر والمباحث بما حصل وزودتهم برقم هاتف كانت الفتاة اتصلت منه مرة واحدة بعد هروبها من المنزل، وفي اثناء اتصالنا بالرقم ذاته كان يرد علينا شخص تارة يدعي بأنه هندي وتارة أنه مصري ومرة يقول انه سوري». «الراي» التي قامت بالبحث عن الحقيقة واستقصت خبر بلاغ تغيب وملابسات اختفاء مريم من عمها شيخ بشير فإن العم لا يعلم بأن الوافد العربي علاء اعترف باغتصابه فتاة باكستانية وقتلها وعثر على ملابسها الداخلية حسب ما دلت التحقيقات مع علاء. لن أعلق بعد اليوم والسبب ُأناس حاقدين لا يحبون إلا أنفسهم فليفرحوا بذلك ياعاجل هذي سباحين والاصدق؟؟!!!.... اختي مسك هلابك بليييييز دونت وووري.....ههههه... تحيتي لك.... مسك علق علق علق تكفى تكفى تكفى( ) تجمل اعرفة عامل باكستاني بمحل مداهيل للكمبيوتر بالفايزيه ماهو عامل ألامنيو بالكويت ههههههههههههههههههه (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) كثرت الجرائم في الكويت، ولن يكون آخرها جريمة قتل عزام البريكان على أيدي متنفذين طلبنااااك يامسك ترا بدونك نتعب خخخخخخخخخخ اهتمي لحياتك وخلي عنك التعليقات اللهم استر على جميع المسلمين و المسلمات طبعا هذا يدل على مرض نفسي عند الشخص وعلاجه هو قتل الشخص هذا بمحاكمة سريعه فكيف بانسان يستمتع مع اطفال صغار والعياذ بالله طيب حنا نعرف ان هذه المجتمعات ليس فيها كبت فالشخص الذي يريد الحرام يلقاه عندهم باسهل ما يكون يع وش هاذا وحش بدوووووووووووووووووون تعليق