تمارس الشركات وقطاع الأعمال في السويد ضغوطاً على الحكومة السويدية؛ للتوصل لحل للأزمة الدبلوماسية بين السويد والمملكة. وتصاعدت الضغوط على وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت والستروم؛ للتراجع عن تصريحاتها التي أغضبت المملكة، أو حتى دفعها للاستقالة – وفقاً لصحيفة "الشرق الأوسط"-. وتزامن ذلك مع إعلان المتحدث باسم وزارة الخارجية السويدية، إريك بومان، أمس الجمعة، أن السعودية أوقفت منح تأشيرات الدخول لممثلي الشركات السويدية. وقال في تصريحات، نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية: "تلقينا معلومات بأن السعودية توقفت عن إعطاء تأشيرات رجال الأعمال للمواطنين السويديين".