أحرقت اليوم في كيدال شمال مالي مئات من قطع الأسلحة الحربية التي جمعت من السكان ومتمردي الطوارق السابقين بحضور الرئيس المالي امادو توماني توري. وقال الرئيس المالي في احتفال سمي "شعلة السلام" إن عمليات حرق الأسلحة ستتيح القيام بخطوة جديدة نحو السلام، وسنقوم بكل ما في وسعنا من أجل استمرار عملية مكافحة انتشار الأسلحة الخفيفة. ومنذ بضع سنوات يجوب أعضاء اللجنة الوطنية لمكافحة انتشار الأسلحة الخفيفة، منطقة كيدال لجمع البنادق والمسدسات والرشاشات الصغيرة. // انتهى //