قال مسؤول دفاعي أمريكي، إن تحقيقا في إرسال منشأة عسكرية أمريكية شحنات من بكتريا الجمرة الخبيثة الحية بطريق الخطأ أظهر إرسال عينة حية أخرى إلى استراليا عام 2008. وإذا تأكدت صحة ذلك فإنه سيشير إلى احتمال وجود مشكلة أوسع نطاقا في عينات الجمرة الخبيثة التي كان يفترض أن تكون غير نشطة في منشأة داجواي بروفينج جراوند التابعة للجيش الأمريكي في يوتا. وتبين إرسال العينات المشتبه بأنها حية من المنشأة الى تسع ولايات وقاعدة جوية أمريكية في كوريا الجنوبية في الفترة من مارس 2014 إلى أبريل 2015، قبل اكتشاف الأمر هذا الشهر.