أكد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند اليوم أن هناك مجموعة من الأدلة تشير إلى أن الهجوم الذي وقع في 21 أغسطس في ريف دمشق كان ذا طبيعة كيميائية وأن كل شيء يقود إلى الاعتقاد بأن النظام السوري مسؤول عنه. وأفاد قصر الاليزيه في بيان له اليوم أن هولاند بحث الملف السوري مع رئيسي الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والاسترالي كيفن راد, حيث نددا باستخدام أسلحة كيميائية في سوريا وأتفقا على التشاور بأسرع وقت ممكن حول تدابير الرد الواجبة على هذا العمل. وطالب الرئيس الفرنسي بتمكين مفتشي الأممالمتحدة من الوصول بسرعة ودون قيود إلى المواقع المعنية، مشدداً على عدم ترك هذا العمل بدون عقاب. // انتهى // 16:37 ت م تغريد