بدأ عدد من القوى السياسية والرموز الوطنية والقوى الفاعلة في المجتمع المصري التوافد على مقر رئاسة الجمهورية اليوم للمشاركة في الحوار الوطني الذي دعا إليه الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي أمس الأول للتوصل إلى مقترحات وأفكار تؤدي إلى حل الأزمة السياسية والخروج من المشهد الراهن. وكان نائب رئيس الجمهورية المستشار محمود مكي أشار إلى إمكانية إرجاء الاستفتاء على الدستور في حال التوافق بين القوى السياسية على إطار لحل الأزمة الراهنة. // انتهى //