تناقلت منتديات الإنترنت والمجموعات البريدية (الإيميلات)، خطابين (تحتفظ "شمس" بهما) قيل إنهما من وكيلي إحدى السيارات في السعودية، وتضمن الخطابان تذمر الوكلاء من حملة (خلوها تصدي)، حيث وجه الوكيل السعودي خطابا لعبداﷲ زينل وزير التجارة طالبه فيه بتعميد من يلزم لمواجهة من يقف وراء هذه الحملة، ﺃما بخصوص الوكيل الكويتي فاحتوى خطابه على تحذير ضمني فحواه ﺃنه لا يتحمل ضمان ﺃية سيارة جاءت للكويت عن طريق بعض الدول التي تسببت الأزمة المالية في إحداث مخزونات زائدة من السيارات لديها،