يوم رحيل الأمير نائف هو يوم حزين , وصعب , لحظات فراقه كانت فاجعة , وخبر وفاته مؤلم , هو ذلك الرجل المتمكن والفارس الحارس للوطن , رحل الأمير الإنسان , أمير الأمن , قاهر الإرهاب , صمام الأمان بعد الله. الأمير نائف الذي أذهل الغرب بحنكته وحُسن إدار ته للأمور الأمنية ,, رجل الأمن وصانعه ,, رجل فكر وشخصية فذه قيادية ,خدم المملكة بكل حب ودافع عنها وعن شعبها بكل قوة .. الأمير نائف يحمل عمق أمني كبير وفكر متّقد ,ورجل سياسة وفراسة. الأمير نائف ترك ثغرة كبيره , ولكن عزاءنا أن القيادة الرشيده في مملكتنا الحبيبة ذووو حنكة ووعي وقوة .. الأمير نائف رحل وسيكون هناك أكثر من نائف وأكثر من منْ يحافظ على الوطن وستستمر دولتنا محافظة مطبقة لشرع الله ... فقدناك يا صانع الأمن العالمي , رحمة الله عليك ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.