في سابقه فريدة من نوعها في التحول اعتنقت ممرضه فلبينية الإسلام وبدلت أسمها من مري مون ألي مريم بتأثر من ممرضات مستشفي محايل العام وتأثر كبير بالطبيب "معزالدين "سوداني الجنسية الذي كان له الفضل الكبير في أنسياقها إلي ديننا الحنيف وفتح نافذة جديدة دعويه أتمني إن ينتهجها بقيه الأطباء بالترغيب . وقد علقت مريم بعد تحولها للاسلام لشرق بقولها : " أشعر بارتياح نفسي عميق الان وحلاوة لم اشعر بها من قبل وشعور لا يوصف وطمانية كبري ولن يهمني ما سيفعله أهلي معي رغم غضبهم علي من خلال اتصالاتهم المتكرره والرسائل النصيه ألي هاتفي باستمرار وأريد فقط من الله زوج مسلم وكلي أمل بسعودي " . يذكر أن مريم لم يمضي علي عملها في المستشفي سوى عام واحد.