فتح الروائي يوسف المحيميد والقاص الدكتور فارس الهمزاني قضية ترجمة أدبنا السعودي إلى اللغات الحية. ويؤكد المحيميد أن هناك نماذج من النصوص المختارة شعريا وقصصيا تحتاج إلى تبني وزارة الثقافة لها وترجمتها باللغات الحية ونشرها وتوزيعها من خلال السفارات والملحقيات. فيما عدّ الهمزاني هذا المشروع خطوة نحو تحقيق الرؤية الثقافية وتعريف الآخر بنا من خلال إبداعنا ومثقفينا.