باستعادة ما أنجزت تذكرت أنني شاركت بالأعمال التالية: 1 - 24/12/1434ه إلقاء محاضرة عن (بدايات صحفية) في مهرجان عنيزة الرابع للثقافة في مركز صالح بن صالح الاجتماعي. 2 - 6/2/1435ه المشاركة في ملتقى نادي مكة الثقافي الأدبي الخامس (الثقافة والإعلام.. توافق .. تضاد .. تكامل) وإلقاء ورقة: (الدور التنويري للصحافة المبكرة في المنطقة الشرقية). 3 - حضور معرض الكتاب الدولي 49 بالقاهرة والمشاركة بمداخلة عن طه حسين عند زيارته للمملكة على 1955م، على هامش ندوة (طه حسين والتنوير) شارك بها الأساتذة: عبدالمنعم تليمة وجابر عصفور والسيد ياسين في 28/3/1435ه - 29/1/2014م. 4 - المشاركة في ندوة تكريم الشخصية المكرمة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) 29 بورقه: (سعد البواردي.. صحفيا) في 17/4/1435ه إلى جانب د. عبدالرحمن الشبيلي ود. محمد الهدلق والأستاذ حمد القاضي. 5 - المشاركة في ندوة تكريم الرائدين (سعد البواردي وعبدالله الشباط) في مجلس حمد الجاسر الثقافي السبت 22/4/1435ه بورقة عن عبدالله الشباط إلى جانب الدكتور الشبيلي والدكتور عبدالعزيز الهلابي. 6 - المشاركة بورقة (الفن الروائي وبداياته بالمملكة وحدة النقد) في الملتقى الخامس للنقد الأدبي) بنادي الرياض الأدبي يوم 2/6/1435ه. 7 - إعداد بحث عن (بدايات الانتخابات في المملكة) كجزء من كتاب لوزارة الشؤون البلدية والقروية لتوزيعه أثناء الانتخابات للمجالس البلدية القادمة. 8 - إعداد كتيب عن المجلة العربية وخطواتها الأولى بمناسبة الاحتفال ببلوغها الأربعين عاما من عمرها. 9 - المشاركة بلجنة المشورة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة الثلاثون لعام 1436ه / 2015م، في الأيام 14-16/6/1435ه. والتزامي أسبوعيا بزيارات وحضور مجالس أدبية، لمجلس العلامة حمد الجاسر صباح كل سبت، وبعد الظهر الاجتماع بثلة من الأكاديميين والكتاب بدار المفردات بضيافة صاحبها الأستاذ الشاعر عبدالرحيم الأحمدي، ومجلس الشيخ محمد العبودي بعد مغرب كل اثنين، وزيارة مواسات للصديق محمد العجيان – شفاه الله وعافاه – بعد مغرب كل خميس، وحضور مجلس الزميل عبدالرحمن العبدالسلام بعد صلاة الجمعة وبعد صلاة العصر حضور مجلس الدكتور حمود البدر، علاوة على لقاء أصدقاء وأبناء عبدالكريم الجهيمان - رحمه الله - آخر اثنين من كل شهر، هذا شبه ثابت ما لم يطرأ ما يحول بيني وبين إتمامه.. ونسيت ذكر النادي الأدبي بالرياض بحكم عضويتي بجمعيته العمومية فحضوري لمناسباته ليست منتظمة. وغير ذلك فلدي وقت مهم وهو دخول مكتبتي الخاصة في المنزل من بعد صلاة المغرب وحتى الساعه 9:30 م للقراءة أو الكتابة عدى العطلة الأسبوعية فيستمر إلى الحادية عشرة، مع ما يجد من حضور لمناسبات الفرح والترح. وحتى الآن لم أتعامل مع أجهزة الاتصال الحديثة من الهاتف المحمول وحتى تويتر وما بينهما. كل هذا خوفا من أن يشغلا وقتي، أو أصاب بالكلل والملل. وأخيرا أشعر وكأنني أسابق الزمن وأحاسب النفس على أي تقصير، فالعمر يمضي والقادم أسوأ من الماضي والأيام لا تعود، والذاكرة تشيخ والخطى تتقارب وما مضى لا يعوض. فلعل الإنسان يترك عملا وأثرا مفيدا يذكر به. فهل أعتبر هذه المشاركات من الأعمال المثمرة؟!.