* أبحث عنك فوق كل طود.. وعند كل وهده.. في عيون طفل.. بين أوراق ورده.. فوق تيجان الهداهد.. في بطون نحلات الحدائق.. على جناح سحابة بكر.. تبكي فرحا.. من أجل قمر يلاحقها.. وبحر ثائر يراقصها.. أبحث عنك.. وسط أجمل سواحل الأرض.. وأعلى جبالها.. وأنت هنا.. تقف على ضفاف قلبي.. شاهرا سيفك.. في وجه كل من يحاول أن يأخذني.. منك!. * سألها مداعبا في محاولة للصلح.. والتهرب من الإهمال والنسيان.. وعدم العرفان.. قال.. ما لون عينيك يا حياتي.. فأنا أراها في ثلاثة ألوان.. براقة تحت الشمس.. ساحرة.. في ضوء النهار.. وفي المساء تتدفق رقة وحنانا.. قالت.. وهناك لون رابع لن يتغير.. بل يشتد أحمرارا.. حين تقتل غرورك.. وتقترف الأعذار!. * في أحد البرامج الحوارية.. أعجبتني بساطة ذلك الرجل.. وهو يتحدث عن المرأة ويقول.. المرأة السعودية هي أعظم نساء العالم وأطيبهن.. فسأله المحاور.. ولماذا السعوديات بالذات.. قال الرجل بكل براءة.. لأنها تتحمل أمثالي وأمثالك دون اعتراض أو مقابل!. * ربما كثيرون لم يجدوا الحب الحقيقي.. لأنهم لم يبحثوا عنه.. في المعتقل الصحيح!. * قال أحد الحكماء.. عندما حاولت أن أكتبني.. لم أجد سوى ثلاث كلمات.. (أنا لا أعرفني)!. * همسة: أحمد رامي: [أتعجل العمر ابتغاء لقائها فإذا تلاقينا بكيت حياتي تمضي بي الأيام وهي رتيبة لا هم لي إلا اللقاء الآتي أزن الحديث أقوله عند اللقا فيضيع عند تقابل النظرات وأعود بعد ترقبي إقبالها والنفس هائمة من الحسرات]!.