حول ما نشرته «عكاظ» في عددها بتاريخ 11/5/1435ه تحت عنوان (الطرق لم تنفذ منذ شهور .. ودمارات التنفيذ أتلفت المزارع.. حمل الأمتعة رحلة من أجل الحياة والدواء في الخليلة)، إضافة إلى تعقيب الكاتب بمقال آخر وذلك بتاريخ 16/5/1435ه تحت عنوان (تجاوبا مع «عكاظ» أمير جازان يطالب (النقل) بالرد على تساؤلات أهالي الفقارة). أفاد مدير عام إدارة الطرق والنقل بمنطقة جازان المهندس ناصر بن علي الحازمي، بأن طريق «الخليلة» مدرج لدينا ضمن الأولويات بالرقم 15 ضمن وصلات الطرق الفرعية المقترحة في ميزانية 1435-1436، ضمن وصلات هروب وتشمل (العرقة، المطيش، الثامر، الجوفاء، الملقطة، الرصعة، الخليلة، البازخ، المروء، السهلة)، وطريق الخليلة (4 كلم) يتفرع من طريق الفقارة - نعمة، والذي هو تحت التنفيذ. وحول ما يعانيه سكان وصلة الخليلة من تساقط الصخور بسبب قيام المقاول بأعمال القطع في طريق الفقارة بجبل نعمة، أضاف الحازمي، بأنه تم وضع معدات لإزالة الصخور وفتح الطريق بشكل مستمر، مع العلم أن الوزارة على استعداد لتعويض من يثبت تضرره، وعليه تقديم مستمسكاته الشرعية فقط لإثبات ملكه، ليتم استكمال إجراءات التعويض.