أجمع عدد من المسؤولين في مخلتف المناطق أن حالة السعادة التي عمت أبناء المملكة بصدور الأمر الملكي القاضي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز وليا لولي العهد، تجسد ثقة جموع المواطنين في اختيارات وقرارات القيادة الرشيدة، كما تؤكد مدى الثقة في مقدرة سموه التي تجلت في جميع المناصب التي تقلدها منذ بدء حياته كأحد صقور الجو السعودي بالطيران الحربي، لافتين إلى أن الأمير مقرن قيادي من الطراز الأول. وفي هذا السياق، أوضح أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة فضل البار قائلا: نحمد الله العلي القدير أن هيأ لهذه البلاد الكريمة قادة يحرصون على اللحمة الوطنية وتعزيز التعاضد في رقي هذا الوطن المعطاء. مشيرا إلى أن بلادنا ستظل عزيزة قوية بفضل الله ثم بفضل هذه القيادة الرشيدة. وأكد الدكتور خالد طاهر أمين المدينةالمنورة أن سمو الأمير مقرن رجل دولة من الطراز الأول وشخصية تمتاز بالحكمة والحنكة والدراية، نظرا لما يتمتع به سموه من مؤهلات علمية وخبرات عملية كبيرة تمكنه بإذن الله تعالى أن يحقق من خلالها إنجازات لمصلحة الوطن والمواطن. وقال: بلا شك أن القيادة الرشيدة باتخاذها هذه الخطوة جسدت الحكمة وبعد النظر الذي هو ديدن هذه القيادة، خادم الحرمين الشريفين في هذا الاختيار يؤكد أن هذه البلاد تزخر برجالها الذين وضعوا أمنها واستقرارها نصب أعينهم. ويؤكد أمين أمانة الطائف المهندس محمد عبدالرحمن المخرج أن هذه الثقة الملكية لسموه الكريم جاءت لتؤكد السجل الحافل بالإنجازات والنجاحات التي حققها سموه الكريم حيث عرف عنه الحكمة والتفاني في خدمة أبناء الوطن الغالي، متمنين السداد والتوفيق في خدمة هذه البلاد الغالية. وأوضح مدير جامعة سلمان بن عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن العاصمي أن المتأمل في هذا القرار الحكيم يجد فيه المعاني الشرعية والوطنية بأسمى دلالاتها، حيث إنه يستفتح قبل كل شيء بالاعتصام بحبل الله تعالى والتعاون على هداه، ويثني بتحقيق الوحدة واللحمة الوطنية، إلى جانب رعاية كيان الدولة واستقرارها. وقال مدير جامعة جازان الدكتور محمد علي آل هيازع إن اختيار الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وليا لولي العهد، إضافة إلى منصبه كنائب ثان لرئيس مجلس الوزراء، خطوة هامة منه أيده الله لما فيه مصلحة هذه البلاد وضمان استقرارها ومكانتها في كافة المجالات والأصعدة. وأوضح محافظ النعيرية زيد عبدالعزيز الدغيلبي أن مسيرة الأمير مقرن بن عبدالعزيز حافلة بالإنجازات في جميع المناصب التي شرفت بتوليه لها، كما أنها تؤكد أنه أهل لهذه الثقة الغالية من لدن القيادة الرشيدة، بما يتمتع به من خبرات واسعة ودراية كاملة بالمجتمع وحنكة كبيرة بالتعامل مع التحديات والمستجدات كافة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. من جهته، أوضح محافظ ميسان تركي حميد أن اختيار الأمير مقرن وليا لولي العهد اختيار موفق حيث بني على الرؤياء الصائبة من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظة الله. وأوضح محافظ الداير بني مالك محمد هادي الشمراني أن اختيار الأمير مقرن قرار صائب وسليم لأنه رجل محنك وقيادي من الطراز الأول. وقال قائد حرس الحدود في جازان اللواء عبدالعزيز محمد الصبحي إن الأمر الملكي القاضي باختيار الأمير مقرن وليا لولي للعهد قرار حكيم، وهو ترجمة للنظرة الثاقبة والحنكة لخادم الحرمين الشريفين ويثبت كفاءة الأمير مقرن لهذا المنصب وللأمير مقرن تاريخ سياسي متين في مراحله العملية. من جانبه، قال اللواء زهير سيبيه مدير الدفاع المدني بالمدينةالمنورة: الأمير مقرن شخصية إدارية ومحنكة فقد تلمس العديد من القريبين منه أيام عمله أميرا لمنطقة المدينةالمنورة حكمته وتأنيه في اتخاذ القرارات وحكمته في الاستماع الجيد للمواطنين مؤكدا أن قرار تعيينه يوضح الحكمة والرؤية المستقبلية ثاقبة لوطن آمن ومستقر. وقال العميد محمد الشنبري مدير مرور المدينةالمنورة إن الأمير مقرن عمل أميرا لمنطقة المدينةالمنورة لست سنوات تلمس من خلالها المواطنون تواضعه وتلمسه لاحتياجاتهم كونه قريب منهم وهذا يدل على كونه شخصية متواضعة وهذه إحدى أهم السمات التي يتصف بها سموه وجعلته محبوبا من قبلهم. وقال الدكتور عبدالله العسكر عضو مجلس الشورى عضو لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس إن قرار خادم الحرمين الشريفين جاء متسقا مع تعاليم الشريعة الإسلامية من باب الأخذ بالأسباب الشرعية لاتساق اللحمة الوطنية واستقرار الوطن والبلاد، وكذلك لسهولة انتقال السلطة بين أبناء المؤسس. وقال: إن هذا الأمر في نظري يعد تطورا قياديا منظما في إدارة الدولة السعودية الثالثة، وأن هذا القرار هو قرار حكيم، لافتا إلى أن الأمير مقرن كرجل دولة لديه من الخبرات الإدارية والعسكرية التي تخوله لتبوؤ هذا المنصب. ومن جانبها، قالت عضو مجلس الشورى الدكتورة ثريا العريض: إنني سعيدة بهذا القرار الحكيم وأبارك للوطن ولخادم الحرمين الشريفين حفظه الله ولسمو ولي عهده الأمين الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولسمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز على هذا القرار التاريخي. وأضافت أن هذا الأمر سوف يعطي شعورا بالاستقرار والطمأنينة لمستقبل هذه البلاد المباركة، وسوف يساهم في سلاسة انتقال السلطة في المملكة، مشيرة إلى أن الأمير مقرن كرجل دولة كان له العديد من الإنجازات. ورفع المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة الرياض الدكتور إبراهيم عبدالله المسند وكافة قياديي الإدارة ومنسوبيها من معلمين وإداريين التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء بمناسبة صدور الأمر الملكي القاضي باختياره وليا لولي العهد، واصفا القرار بالحكيم لما يتمتع به سموه من خبرات إدارية متراكمة. وأوضح عضو المجلس البلدي بمنطقة حائل عبدالعزيز المشهور أن: الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود له ذكرى كبيرة في قلوبنا لتعامله مع المواطنين ويعتبر دقيقا في المواعيد وله ارتباط وثيق بالمجتمع الحائلي يسمع آراءهم وأطروحاتهم وكانت له عدة اهتمامات لا يمكن إيجازها بعجالة وكنا نراه يوميا بلا موكب على سيارته الخاصة. من جهته، أوضح مدير عام المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق المهندس وليد عبدالكريم أن سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود شخصية قيادية وإنجازاته حافلة. أما قاضي محكمة رأس تنوره وقاضي تمييز سابق الشيخ الدكتور محمد بن عمر العتين المستشار القضائي فقال: نبايع سموه ونتمنى من المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد وأن يحفظ هذا الوطن الغالي ويديم علينا الامن والأمان. القنصل العام لخادم الحرمين الشريفين في هيوستن سلطان اللويحان العنقري قال: لا شك أن صدور هذا الأمر الملكي الكريم يؤكد بعد نظر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ويعكس حرص واهتمام القيادة الرشيدة على استقرار الوطن ورعاية مصالحه وكيانه وترسيخ الاستقرار السياسي للحكم في المملكة مستندين في ذلك على الحرص بالأخذ بالأسباب الشرعية والنظامية لتحقيق الوحدة الوطنية لما فيه الخير والصالح للشعب السعودي الوفي. وأضاف: الأمير مقرن بن عبدالعزيز جدير بالثقة الملكية فهو من رجالات الوطن المخلصين الذي خدم دينه ووطنه في العديد من المناصب الهامة التي تقلدها سموه سواء في المجال العسكري حيث الانضباط والالتزام والدقة في التنفيذ أو من خلال الحكم الإداري حينما تولى الإمارة في كل من منطقتي حائلوالمدينةالمنورة واكتسب خلالها خبرة إدارية كبيرة، أو من خلال توليه رئاسة الاستخبارات العامة حيث اطلع خلالها بشكل كبير على ما يدور في السياسات الإقليمية والدولية، كما أن سموه قام بالعديد من المهام السياسية كمبعوث خاص لخادم الحرمين الشريفين. ويقول المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة مكةالمكرمة حامد جابر السلمي إن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزير وليا لولي العهد هو اختيار في مكانه مشيرا إلى أن الجميع تلهج ألسنتهم بالدعاء بأن يديم الله العلي القدير على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ هذه الأسرة الكريمة. وأوضح مدير فرع وزارة الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكةالمكرمة عبدالله أحمد آل طاوي أن بلادنا سوف تظل مضرب المثل في اللحمة الوطنية على مستوى دول العالم. ورفع كل من مدير المياه في منطقة جازان المهندس حمزة قناعي ومدير ميناء جازان المهندس عبدالحميد الصوري صادق التهنئة وخالص الولاء للأمير مقرن بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، على الثقة الملكية التي حظي بها سموه، كأحد رجال الدولة المخلصين. وقال نائب مدير ميناء جازان صالح الشعيبي إن القيادة دوما تتطلع لتقديم حياة كريمة للمواطن أينما كان وأن اختيار الأمير مقرن بن عبدالعزيز حفظه الله وليا لولي العهد تعد خطوة رائدة. وقال مدير الشؤون الصحية في محافظة الطائف الدكتور معتوق محمد العصيمي أن لدى الأمير مقرن رصيد كبير من سنوات الخبرة والتفاني في خدمة هذه البلاد الغالية وذلك من خلال السنوات الطويلة التي خدمها في العديد من المواقع. ويقول المهندس خالد العتيبي مدير فرع وزارة النقل بالعاصمة المقدسة: لقد وضع جلالة الملك عبدالعزير آل سعود رحمه الله مؤسس هذا الوطن الشامخ الأسس الكفيلة بأن تبقى هذه المملكة قوية متماسكة. مشيرا إلى أن اختيار الأمير مقرن وليا لولي العهد هو قرار صائب وحكيم. من جهة أخرى رفع المدير العام للتربية والتعليم في منطقة الرياض الدكتور إبراهيم عبدالله المسند، وكافة قياديي الإدارة ومنسوبيها من معلمين وإداريين، التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة صدور الأمر الملكي القاضي بتعيينه وليا لولي العهد واصفا القرار بالحكيم لما يتمتع به سموه من خبرات إدارية متراكمة. وأوضح عضو المجلس البلدي في منطقة حائل عبد العزيز المشهور أن الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود له ذكرى كبيرة في قلوبنا لتعامله مع المواطنين ويعتبر دقيقا في المواعيد وله ارتباط وثيق بالمجتمع الحائلي، يسمع آراءهم وأطروحاتهم وكانت له عدة اهتمامات لا يمكن إيجازها بعجالة وكنا نراه يوميا بلا موكب في سيارته الخاصة.