استقبلت جمعية قطرة النسائية في عنيزة في مقرها الجديد بالبوابة الغربية، الضيوف والزوار والأطفال في أول أيام صيف 1434ه، بحلة جميلة تزينت بها محلات وأركان الجمعية، التي تزينت بأسماء تراثية توافقت مع المبنى التراثي وشُرفاته الجميلة، كان منها المشب والقرمة وبزاراتي غير، وشربيت التوت، والفتيت الطري. وشهدت الجميعة إقبالا كثيفا من الحضور وقصد بعض الزوار التسوق من الوجبات والأكلات الشعبية؛ متخذينها بديلا عن المطاعم المعتادة، حيث أعدت بأيد نسائية. وحوى السوق أركانا عدة كالمصورة النسائية، وصانعة الملبوسات، وصانعة النقوش على الأواني والقدور والحافظات، وبائعة الفحم الصحي النباتي.