جازان الأرض والإنسان في قلب الملك منحها كغيرها من مناطق المملكة الرعاية والاهتمام في جميع مناحي الحياة من خلال مشاريع تنموية كلفت المليارات حولتها إلى مدينة عصرية في وقت قياسي وجعلتها وجهة اقتصادية للمستثمرين إلا أن نوعا من الخمول والرتابة بدا واضحا من خلال مشاريع تنفذ بعشوائية تنتهي صلاحيتها قبل أن يستفاد منها الأمر الذي قد يشوه جوانب هذه التنمية فالمرحلة تتطلب مزيدا من الرقابة المحكمة بتجديد الدماء في مختلف الأجهزة الخدمية حتى لا تتعطل مسيرة النماء والتقدم لمنطقة أصبحت على أعتاب العالمية