بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي البروفيسور أكمل الدين إحسان أوغلى أمس في مكتبه في مقر المنظمة في جدة مع وزير خارجية مالي ومبعوث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إلى مالي ومنطقة الساحل جبريل باسولي، تداعيات الأزمة الحالية في مالي وبخاصة الطرق والوسائل اللازمة للوصول إلى الاستقرار في البلاد، وتسهيل البدء بعملية حوار بين الأطراف المعنية وسبل دعم الحكومة الانتقالية هناك. وأطلع المبعوث الخاص الأمين العام على آخر التطورات في مالي وبخاصة الوضع في شمال البلاد واستمرار العمليات العسكرية ضد الإرهابيين.