فشل في جولاته .. المكوكية الماضية .. في إنقاذ الشعب السوري .. من النظام الأسدي القمعي .. ولم ينجح في إيجاد حل .. لمأساة الشعب السوري .. وأعطى النظام فرصة للقتل .. والتدمير والبطش .. اختفى لفترة عن الأضواء .. ثم ظهر في القاهرة .. لاستكمال جهوده .. لإطالة أمد الأزمة .. الأخضر الإبراهيمي .. يمشي الهوينى .. الشعب السوري .. يسحق .. وبشار يتمادى في غيه .. والأمم المتحدة تراهن على الإبراهيمي .. ريثما .. يتمكن النظام من الإجهاز .. على الشعب السوري المناضل. فهيم الحامد