خيم أهالي رفحاء أثناء إجازة الفصل الدراسي الأول في البراري ونصبوا خيامهم في النفود للاستمتاع بالأجواء الطبيعية رغم انخفاض درجات الحرارة، ما أنعش محطات البنزين والمحلات والمراكز التجارية ومحلات الخيام والحطب والمواشي. محمد الشمري أشار إلى أن المخيمين يصطحبون معهم الدفايات والحطب لأنهم يعتبرون شبة النار أنسا ودفئا ومتعة لاتضاهيها متعة أخرى، وتذكر الجميع وتعلم الصغار ما كانت عليه حياة الآباء والأجداد.