من سيرأس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد أم خالد بن معمر! سؤال ربما تتم الإجابة عليه الإجابة الصحيحة من خلال انتخابات وجمعية عمومية وأرقام لا يوجد فيها على الطريقة الآسيوية « 3 + 1» بقدر ما تحمل أسرارا ربما تسري مع الهاجس اللي ما بعد نامي أو أسرار عبر صناديق نسمع بها ولم نرها. المهم ليس في من سيكسب بل في من هو الأجدر ومن هو الأنسب لهذا المنصب سيما بعد أن احتكم الأمر على الاثنين. وعندما أقول الأنسب فهنا أرمي إلى انتخابات لا تعترف في مرات كثر بالأجدر ولهذا أتمنى هذه المرة أن لا تأخذنا هذه الانتخابات إلى ما عرف عنها من مجاراة للسائد فنحن أحوج ما نحتاج إلى رجل يدير اتحادنا بوعي! أسألكم هنا على طريقة الأسئلة الأمريكية «صح وخطأ» بهدف الوصول لحقيقة هذا التنافس وحقيقة من يقف وراءه سيما أن هناك كلاما وكلاما آخر بدأنا نسمعه. بصراحة وبدون أي مجاملة أنت عزيزي الناخب أو المنتخب أو المصوت أيهما أحق بصوتك أحمد عيد أو خالد بن معمر ولا بأس أن أشير إلى أن الهدف هنا الأكفأ والأقدر والأعرف. أسألكم مرة أخرى لو طلب منكم القسم باختيار الأنسب بعيدا عن المجاملات أين ستتجه أصواتكم لبن معمر أو أحمد عيد؟؟ ولكي يكون الشارع الرياضي على بينة و لمعرفة من سيدير اتحاد كرة القدم حق المعرفة أقترح على الجمعية العمومية أو لجنة الانتخابات عقد مناظرة بحضور الإعلاميين ورؤساء الأندية ونقلها عبر القنوات الرياضية مباشرة ليتعرف الجمهور كل الجمهور على الرئيس القادم حق المعرفة من خلال حديثه وإجاباته على الأسئلة وتقديم برنامجه وأجزم أن هذه المناظرة كافية لأن تقنع المشجع البسيط بأحقية أحدهما بكرسي رئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم. لن أبدي رأيي حيال هذه الانتخابات وحيال الأحق وحيال الأجدر فهذه من المسلمات التي يعرفها كل من يعرف تاريخ المتنافسين الرياضي لكن ما أرغبه هو إيجاد هذه المناظرة حتى يعرف جمهور كرة القدم ماهية رئيس اتحادهم القادم! يغضبني جدا من يحاول أن يفتي في أمر لا يفقه فيه شيئا ويستفزني أكثر الجاهل الذي يصر على أن الرياضة ملهاة وكرة القدم مجرد جلد منفوخ! يقولون إن من يرفضون كرة القدم وشهرة كرة القدم سابقوا أكثر لملعب الملك فهد للاستمتاع بميسي ومنتخب التانجو. سألهم زميل عن رأيهم في المباراة فقالوا أولادنا أحرجونا ولا نحن ضد هذه الرياضة وضد نجومها!. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة