شركة المياه أتعبتنا حينما سلمت وزارة المياه شركة وطنية مهامها معالجة المياه وانقطاعها في مدينة جدة عن المواطنين استبشروا أن تحل هذه الشركة المشاكل في انقطاع المياه عن المدينة وتجد لها حلولا مناسبة وعدم تزاحم المواطنين عند الأشياب والانتظار مدة كبيرة والحمد لله تحسن الوضع ولو قليلا ولمس المواطن هذا التحسن ولكن الأشياب مستمرة والوايتات تجوب الشوارع تسقي من هم في حاجة المياه حتى تنتهي صلاحيتها والملاحظ أن الشركة جديدة ونشطة لتوزيع عمالها على الشوارع والحارات والميادين بكمرات تصوير ولو قام طفل بعمل مخالف عند باب منزله لسجلت عليه غرامة 200 ريال وكثرة الملصقات والفواتير بمبالغ كبيرة من غرامات وأقيام لا يعلم عنها المواطن حتى دخولية المياه تسجل عليه من قبل 30 سنة يتم قيدها وترسل فواتير وإنذارات بملصقات تلصق على جدران المنازل لتسديدها. بكر صالح القايدي مركز حضاري لجدة إن مدينة كجدة لها مكانتها الاقتصادية والتجارية والاجتماعية جدير بأن يكون لها مركز حضاري كبير ومتكامل يكون احد معالمها الحضارية والتنموية على ان يشمل مركزا للفعاليات والمؤتمرات والمناسبات ويكون على اعلى المستويات العالمية تصميما ومضمونا، بالاضافة الى الفنادق والاسواق والخدمات الملحقة به. عبد الواحد الرابغي (جدة) منع القوارير شاهدت ويشاهد الجميع أن البعض يدخل معه «قوارير» فارغة عند دخوله للحرم المكي الشريف أو الحرم النبوي الشريف لتعبئتها بماء زمزم من الداخل. أولا هذه ظاهرة غير صحية تماما لما تسبب فيه من سكب الماء على رخام الأرض واحتمال انزلاق بعض المارة بالإضافة إلى أنك لا تعرف عن نظافة ومحتويات هذه القوارير. لذلك أرى منع دخولها إلى الحرمين ومن يريد التعبئة فهناك أماكن ومواقع خاصة بالتعبئة. أبو صالح (مكةالمكرمة) الصيف والعمالة دخل فصل الصيف والحرارة الشديدة وهي آخذة في الزيادة. أتمنى من الجهات الحكومية صاحبة المشاريع وبالذات وزارة الشؤون البلدية والقروية التي تعود إليها معظم مشاريع المدن وكذلك المياه والصرف الصحي وأيضا شركات المقاولات أن يجعلوا فترة عمل العمال في الفترة المسائية رحمة بهم من حرارة الجو. محمد الشريف (جدة)