ضبط «صافرة الملاعب» بحسه الدولي في قانون اللعبة وبمتابعته الشهرية لأخطاء قضاة الملاعب؛ فمرة يعاقب وأخرى يعفي وثالثة يبعد، فما كان من سبيل آخر لتطوير الحكم والتحكيم سوى هذا النهج، فقلت المطالب بالصافرة الأجنبية بعد أن ألجم أفواه الأندية بتطور حكامه، في زمن قياسي واليوم عمر المهنا أمام معترك جديد بدخول الدوري مرحلة حسم الصدارة والفريق الذي سيرافق الأنصار فهل تشهد الجولات المقبلة عودة الصافرة الشقراء.