نجحت العملية الجراحية التي أجريت في الظهر لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بسلام، وها هو يتمتع بصحة وعافية، فيما تحيط به مشاعر هذا الشعب السعودي النبيل المحب والوفي لرجل أحبه الناس بكل فئاتهم وشرائحهم في كل مدن وقرى المملكة، تلك المشاعر التي تؤكد عظمة التلاحم والترابط بين ملك وشعب في منظومة كاملة من المحبة والولاء والانتماء. إنها عافية ملك وصحة رمز الإصلاح والحوار والتنمية الذي يحظى بحب شعبه ومجتمعه، فيما يحظى باحترام وتقدير العالم الذي يعرف قيمة رجل آمن بالحوار والانفتاح على هذا العالم، ودعا إلى حوار اتباع الأديان والسلام الذي ينبغي أن يعم كافة أرجاء الدنيا. ملك يتعافى .. وشعب يحيطه بالحب والولاء.