منذ أكثر من ستة أشهر وماجد يعيش مع أسرته في خوف متواصل خشية أن يسقط فوق رؤوسهم بيتهم الشعبي المكون من الصفيح نتيجة التشققات التي أصيب بها المنزل. وقد ازداد خوفه مع أسرته التي تسكن في قرية اسبطر غرب حائل مع وقوف لجنة هندسية وأمنية من الدفاع المدني والبلدية والتي أوصت بأهمية ترميمه أو هدمه وإعادة بنائه نتيجة تضرر المنزل الذي بني دون أساسات وفوق عرق طفلي، ومنذ ذلك الوقت وهو يعيش في حيرة بعد أن عجز عن التفكير وإيجاد الحل لمشكلته.