كانت الأحلام تداعب بسمة «26 عاما» في الطائف، وهي تنتقل من مرحلة دراسية لأخرى حتى تخرجها في الجامعة. وفي الوقت الذي كانت تنتظر الوظيفة، دهمها مرض الفشل الكلوي في مقتل، فأصبحت تستعين على ألامها بالغسل الدموي ثلاث مرات أسبوعيا. وما زالت تغالب دموعها في انتظار متبرع يضع حدا لآلامها.