منذ سنوات ونوير (40 عاما)، في رفحاء شمال المملكة، تنتظر لحظة دخولها غرفة العمليات لإنهاء مرض الفشل الكلوي المزمن الذي يجبرها على مراجعة المستشفى بواقع ثلاث مرات أسبوعيا، ورغم مضي سنوات إلا أنها ما زالت تنتظر أن يحين الوقت وتجد متبرعا ينهي آلامها ويعيد البسمة إلى أطفالها وزوجها.