تعهد الرئيس السنغالي عبدالله واد بالتخلي عن السلطة إذا واجهته احتجاجات شعبية ضخمة، ولكنه أصر على أنه ليس طاعنا في السن بما يحول دون ترشحه لفترة ولاية ثالثة في الانتخابات المقررة مطلع العام المقبل. وقال واد لمجلة لكسبانسيون الفرنسية في مقابلة نشرت أمس: الفرق بيننا وبين تونس ومصر هو أنني أريد فعلا أن يتظاهر الناس. وأضاف إذا خرج السنغاليون بأعداد كبيرة لمطالبتي بالرحيل فسأرحل. لن تكون هناك ثورة أو انقلاب.