المهندس حسن أسعد جمجوم يعلق في رسالته على مقال «الأوصياء» حول بعض الناس الذين يعطون لأنفسهم حق توجيه الآخرين بما يتفق مع رؤيتهم الخاصة، والمهندس حسن يقول إن هذه المشكلة تواجهنا في أماكن كثيرة في حياتنا اليومية، ويعزو ذلك إلى عدم وجود نظام ظاهر يوضح للناس أن لا وصاية لأي شخص على آخر، وهو يرى أن هذه الظاهرة ستظل مستمرة ما لم يعرف الناس جميعهم أن هناك نظاما يجعل مرجعية الناس له وليس للأفراد. محمد شكري؟! يعلق على مقال (الأسطورة) وقد فهم منه أنه ينفي صفة الوفاء من الوجود أو عن النساء، فأورد في رسالته بضع قصص يتمثل فيها وفاء بعض الأرامل لأزواجهن أو وفاء بعض الحيوانات لمربيها ويعلق على ذلك بأن الوفاء موجود لا ينكره سوى المتشائمين. لكن المقال لم يكن يعني ذلك، المقال يا محمد كان يسخر من القصص الكاذبة التي تحفز النساء على الوفاء انتظارا لعودة الحبيب الغائب، بينما الواقع يؤكد أن الحبيب متى ذهب لا يعود. فالمرأة التي يهجرها زوجها أو يتركها حبيبها، من الظلم لها أن تخدع بمثل تلك القصص لكي تبقى وحيدة تنتظر من لا أمل في عودته. عمر الشهري أو (الشمري) أرجو أن تستعيد ثقتك فيما أكتبه، وأن لا تدع اختلافك معي حول موضوع واحد يحرمك من المتابعة. وإذا كنت ترى أني أطرح جيدا ورديئا، فبإمكانك أن تنعم بالجيد وتبعد عنك الرديء. أصلح الله ابنتك وأراك فيها ما حب. عبد المحسن الطريقي قرأت ما كتبت، وأشكرك على وطنيتك وإنسانيتك وأراك تمثل المحافظة وتعمل لصالحها، أعانك الله ووفقك. أبو محمد أشكرك على رسالتك ومتابعتك؟ ص. ب 86621 الرياض 11622 فاكس 4555382-01 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة