تعيش الأرملة هدى وحيدة في جدة بعد أن توفي زوجها وترك لها ولدين يدرسان في المرحلة الابتدائية، لتبدأ معاناتها في توفير لقمة العيش الكريم لأسرتها الصغيرة ومشاكلها مع متأخرات الإيجار، وليس لها أحد يقف إلى جانبها في محنتها، ولا مصدر دخل للوفاء بالتزاماتها الأخرى.