خريجو الكليات الصحية دفعة 1430 وبالذات قسما الأشعة والصيدلة لا زالوا ينتظرون تعيينهم المؤجل منذ سنتين بينما لا يفصل بينهم وبين خريجي الجامعات سوى سنة واحدة. الخريجون وعدهم من قبل وزير الصحة السابق حمد المانع وينقلون هذا الوعد إلى الوزير عبد الله الربيعة .. والوعد مازال قائما. *** أما خريجو قسم اللغة العربية بنين وبنات وبالذات خريجو كليات التربية فحدث ولا حرج ومازالوا ينتظرون التعيين منذ سنوات، والمشكلة أن شهاداتهم لا تستعمل ولا تقبل إلا في التدريس. فهل ينتهي الانتظار أم يبقى قائما. *** مصير الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ما زال ضائعا بين التربية والتعليم واجتهادات الجمعيات الخيرية رغم كل المواثيق الدولية التي وقعناها والتعاليم الإسلامية والإنسانية التي توارثناها، والطامة الكبرى أن من يحاول أن يفتح نافذة لنشر المعرفة بين هؤلاء يقابل بمعوقات شديدة مثلما يواجه الأستاذ يوسف الحباب من تعنت وعدم دعم وإحباطات شديدة. وللأسف أن النظام المكتوب يقف معه بينما مطبقو النظام يخالفونه شكلا وموضوعا. وللأسف مازال الجدال حول ذلك الموضوع قائما. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 167 مسافة ثم الرسالة