قال رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق قائد صالح، اليوم (الثلاثاء)، إن الجيش سيضمن الأمن ولن يسمح بعودة البلاد إلى سنوات الجمر والألم، وذلك في أول تعليق له على الاحتجاجات التي تطالب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالتنحي. ونقل تلفزيون النهار (مستقل) عن صالح قوله: «الجيش سيبقى ماسكاً بزمام مقاليد إرساء مكسب الأمن الغالي..وهناك من يريد أن تعود الجزائر إلى سنوات الألم والجمر (الحرب الأهلية 1991 - 2002 )».