بعد يوم واحد من تفجير النفق تحت الموقع العسكري في رفح، أجرى مرشح حركة فتح لرئاسة السلطة الفلسطينية، محمود عباس «أبومازن» مع صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية الرائجة، وفي الوقت الذي احتفل فيه الكثير من الفلسطينيين في غزة ب «هزيمة العدو الصهيوني»، تجرأ (...)
الوضع الحالي أمر رهيب فرضه علينا متعصبون من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي...
كان يمكن، خلال عدة أشهر، القول إننا على طريق العودة إلى الحياة الطبيعية، فلقد نجح جهاز "الشاباك" بمنع وقوع عمليات، ارتفع عدد السياح بنسبة كبيرة، سافر عدد أكبر من الجمهور (...)
يجلس يومياً في برج المراقبة الذي أقامه في مزرعته، مستغرقاً، كما يبدو، في التفكير بسبل إنقاذ الدولة مما صنعته يداه - المستوطنات التي قامت على خالقها.
منذ خطابه الشهير في مؤتمر هرتسليا، في نهاية العام الماضي، يهتم شارون والمقربون منه بالتلويح للصحفيين (...)
من المحق في الخلاف السائد بين رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، أهارون زئيفي-فركش، ورئيس جهاز الأمن العام ("الشاباك")، آفي ديختر، حول فرص القضاء على الإرهاب؟
الإرهاب الفلسطيني الذي بدأ فور انتهاء حرب الأيام الستة، وتتواصل موجاته حتى اليوم، لن يتوقف (...)
لقد توصلت جهات كثيرة في إسرائيل، من بينها رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، إلى الاعتراف بأن القوة لن تجيب على كل شيء. لكن هذا الاعتراف ليس كافياً...
من هو المحق في الخلاف السائد بين رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، أهارون زئيفي-فركش، ورئيس جهاز الأمن (...)
عندما نفرض عليهم الحصار، فهذا يعني أننا نحن، أيضاً، نتواجد داخل شبه حصار0الدليل ان فور اغتيال الشيخ أحمد ياسين، ورداً على تهديد التنظيمات الفلسطينية بالانتقام لموته، فرض الجيش الإسرائيلي الإغلاق المطلق على الضفة الغربية وقطاع غزة، إلى ما بعد إنتهاء (...)
إن التفسير الوحيد الذي يطرحه أولئك المتطرفون للعزلة الدولية الضخمة التي تواجهها إسرائيل، هو اللاسامية الدولية...في تصريح سابق أدلى به د. أيان فايسلي، صاحب الانتصار الكبير في انتخابات المجلس التشريعي في ايرلندا الشمالية، التي جرت الأسبوع الماضي، قال (...)
لا يمكن تقسيم السماء بالجدران والأسوار، ولذلك لا حدود لنداء "الله أكبر"، إنه يمتد من المناطق العربية إلى المناطق اليهودية، في القدس...الخرائط الجغرافية المعلقة في مدارس الضفة الغربية وقطاع غزة، لا تحمل،
تقريباً، أي ذكر لدولة اسرائيل. فباستثناء المدن (...)
بعد عدة أيام أخرى من النعمة التي حظوا بها في وسائل الإعلام، بفضل استنتاجات (لجنة أور)، سيعاد زج المواطنين العرب في زاوية منسية... تبدأ المشكلة بمصطلح (عرب إسرائيل). فهم يفضلون تسميتهم المواطنين العرب في إسرائيل. فهذه العبارة تلغي مسألة الانتماء (...)
لم يخرج من بين المستوطنين ولا الحاخامين (باستثناء الياكيم هعتسني) من نطق بكلمة ضد الأعمال البلطجية للمستوطنين الذين قتلوا فلاحين وسرقوا كروم زيتون العرب في الضفة الغربية في وضح النهار. لقد ألقي بغالبية الملفات التي تم فتحها ضد أولئك القتلة وسارقي (...)