حرف الدال في محنة عظمى، ضَعُف وتهلهل فأصبح ملطشة لكل من هب ودب، ذهبت سطوته فلم يعد هناك ما يميزه عن رفيق دربه الضاد الذي حمل على عاتقه لغة قوم بأكملهم، فنسب إليه الناس لسان العرب فقيل لغة.. الداد !
ما مناسبة هذا الكلام ؟ المناسبة .. انتشار وبروز (...)