على شبّة النار كان أحد ملاك الخيل جالساً في إسطبله بالجنادرية، حيث أحاط به بعض الأصدقاء والربع من أهل الخيل، والجميع مستمتع باحتساء أقداح الحليب الممزوج بالزنجبيل. صاحبنا (المعزب) وجد نفسه في تلك الأجواء أسيراً لسطوة النعاس، حيث أصبح في وادٍ وربعه (...)