رحماك ربي.. أهكذا الموت يفجعنا في عزيز على حين غرة.. هذا هو حالنا حين رحل الفاضل الأمير النبيل فهد بن سلمان بن عبدالعزيز.. وهكذا أجمع كل من عرفه أو لقيه على كريم سجاياه.
كان الهدوء يلف المدينة ولهيب الصيف يمزق هذا الهدوء حين رن جرس الهاتف بعد صلاة (...)