بعد النكسة الأخيرة، وكان موقف المملكة العربية السعودية كما هو معهود عنها مؤازرة الأشقاء. كنت حين ذاك في الأفلاج.. فزارها أستاذنا الكبير عبدالله بن محمد بن خميس، للحث على جمع التبرعات للمجاهدين فكانت هذه القصيدة:
لفيصل تهفو القلوب..
ألا مرحبا ثم أهلا (...)