لم أعرف الدكتور عبدالعزيز الزير - رحمه الله - إلا في ساعة واحدة فقط، تلكم الساعة التي شاء الله أن تعيش في ذاكرتي يتيمة، تمنيت أن لها أخوات أخريات ولكن حال القدر بيني وبين المبتغى، ولكن - تلك اللحظات - لها جانب مضيء في حياتي بوصفها اللحظة التي كشفت (...)