من سمات المجتمعات البشرية أن يسودها تطوّر وتغيّر مستمر استجابة للعوامل الخارجية والداخلية لهذه المجتمعات. والتغيّر الاجتماعي كما عرّفه صلاح العبد بأنه «ظاهرة طبيعية تخضع لها نواميس الكون وشؤون الحياة من خلال التفاعلات والعلاقات والتبادلات الاجتماعية (...)