قتلوك... فليقتلهم الله جميعاً... وليشتت شملهم. قتلوك يا من جاهدت في أكثر القلاع شراسة وحقداً واستطعت أن تغير قناعات الكثيرين في هوليوود وجميع أنحاء العالم.
أنني أسأل: من كمثل مصطفى العقاد جاهد مدافعاً ومعتزاً بدينه وانتمائه في تلك البلاد التي لا (...)