في الضحى غافل رئيسه في العمل, وانسل كاللص.. سار على رؤوس أصابعه حتى غادر بوابة المبنى الكبير, وحين بلغ سيارته انقذف خلف المقود على عجل، وسار حتى بلغ كشكا صغيرا نابتا على ضفاف الطريق.
ابتاع قدحا من القهوة المرة، ثم تقاذفته الطرقات حتى استوى واقفا على (...)