سأله الصحفيّ من قناة (العالَم) الفارسية الشيعية، عن مبرّر صلاته وراء إمامٍ سنيٍّ في المسجد الأمويّ بدمشق، فأجاب (أحمدي نجّاد): (إننا ننظر بالدرجة الأولى، إلى الوحدة الإسلامية والأخوّة الإسلامية والمصير المشترك، بعيداً عن فكرة الطائفية)!..
بغضّ (...)
ما إن جَلْجَلَ الشيخ (محمد العريفي) بصوت الحقّ، مُدَوِّياً في فضاءات العالَمَيْن العربيّ والإسلاميّ.. حتى اجتمع القوم على قلب فضيحةٍ واحدة، فظهروا على حقيقتهم، من غير تَقِيَّةٍ ولا باطنية، ولا مواربةٍ أو مراوغة!..
الأبواق حاولوا، وما يزالون (...)
الذين يظنّون أنّ هذه الأمة ستبقى خرساء تجاه عدوان المحسوبين عليها.. مخطئون..
الذين يعتقدون أنّ العلماء العاملين المجاهدين في هذه الأمة، قد انقرضوا.. حالِمون..
الذين يَتُوقون إلى المجد، باقتراف كل المحرَّمات بحق هذه الأمة.. واهمون..
الذين ينتهكون (...)