لا شك أن أصعب المراحل بحياة شبابنا؛ مرحلة الثانوية العامة والتخرج، ومن ثم البحث عن المستقبل عبر الفرص المتاحة، ونتائج الأبناء، التي يحمل همّها الآباء، والتفكير بالمستقبل، لتكون الخطوة الأولى والأهم في حياة الخريج هي: ما الفرص المتاحة؟!.
التخصصات (...)
لاشك أن الحوافز المالية الأداة الأولى للتطوير.
ولاشك أن الحوكمة المالية هي جزء هام لضبط الأمور المالية.
ولكن هل المال الهدف أم التطوير الأهم؟.
إن كان الهدف إحداث ثورة بعالم الألعاب وإخراج أغلب الأندية من الركود للبحث عن المال حسب اللوائح التي تعطي (...)
للتاريخ أتى الإنصاف ليضع تاجًا من الذهب على رأس الرياضة السعودية ووزيرها الشغوف بالعمل والمبدع بالإنتاج والمتابعة الذي أتى من صلب الرياضة ليعيد إليها هدوءها.
عندما يشيد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بعمل الأمير عبدالعزيز بن تركي وزير الرياضة وشغفه (...)
«عيد أخو سعيد» نفس اللغة نفس المنطق «شوي» تغيير في الكلام بغالبية برامجنا الرياضية.. لا توجد معايير محدده لإطلاق صفة الإعلامي الرياضي..
الكل يستطيع أن يركل الكرة باتجاه البطاقة الإعلامية ليصبح بلبلا في القنوات يصدح بتشجيع ناديه.
المراسل يصبح صاحب (...)
لا شك أن لجنة المسابقات تستحق نجومية الموسم من خلال العمل الكبير والتنظيم الدقيق لكافة المسابقات بدقة متناهية تضاهي أكبر الدوريات العالمية من خلال مباريات أقيمت رغم جائحة كورونا وتعطّل بعض الرحلات إلا أن الموسم لم يتأثر.
لجنة لم تخضع للضغوطات مهما (...)
أعتقد جازمًا أن التحكيم السعودي بخير ولدى حكامنا القدرة على التطور، لكن أيضا أعتقد حسب ما يدور بين الحكام أن هناك ربما عدم فهم لتعليمات اللجنة أو أن التعليمات التي تؤيد الحكام بكل قراراتهم تجعل الحكم بدون عقاب، بل بثواب وزيادة مباريات.. فكر جديد جعل (...)
من عاصر مسيرة أحد طوال نصف قرن يدرك الفوارق التي حدثت خلال السنوات العشرالماضية.
ما علينا من خرابيط بعض طبعا، وليس الكل من الجيل الذي عشعش في نادي أحد، وأكيد أيضا لا نتكلم عن الإدارات بل بعض ممن عمل معها أو تبوؤا منصبا خاصة في فريق كرة القدم.. وهنا (...)
لا شك أن التحكيم يعيش بين مدٍّ وجزر ومحاولة إصلاح الخلل بين اتحاد القدم ولجنة الحكام، من خلال الدعم وجلب الخبراء من أجل التطوير، ومع الأساليب الحديثة بالتحكيم والتعديلات وتقنية الفار أصبح جزء من التطوير سهلاً، والجزء الآخر ربما يكون صعبًا لاختلاف (...)
لاشك أن الحوافز المالية من اتحاد كرة القدم بقيادة ياسر المسحل للحكام ومنسوبي التحكيم من مقيمين ولجنة غير مسبوقة بتاريخ كرة القدم، وربما على المستوى الإقليمي والآسيوي الأعلى وعلى مستوى العالم الأميز، كذلك طريقة الصرف المباشر أو غير المباشر التي لا (...)
الاتحاد السعودي لكرة القدم لابد له من إصدار لوائح وتعليمات وبعد ذلك تطبق العقوبات بشدة على الإداريين والمدربين تمنع تجمهرهم حول الحكم بلوائح واضحة، تمنعهم من الدخول للملعب بكافة المسابقات لإزالة التشوه البصري الذي نراه بملاعبنا فقط من اعتراضات (...)
ما يحدث للأهلي ليس مجرد نتائج، بل هو من المؤكد أن سمعة قلعة الكؤوس يتم التلاعب بها دون اعتبار للتاريخ والجماهير العاشقة للقميص الأخضر.
ما يحدث للأهلي خربشات في تاريخ هذا البطل.
فريق مؤهل لأن يحصد البطولات بقيمة لاعبيه ومحترفيه وجودة لاعبيه المحليين (...)
المنافسة أصبحت خارج الملعب أكثر مما هي داخله.. أندية تبحث عن نفسها، وأندية تبحث عمَّا يبرر لجماهيرها إخفاق لاعبيها، وأندية تريد بكل الأحوال أن تشغل جماهيرها عن سوء نتائجها بنقل ما يحدث من سوء الإدارة وسوء العمل بادّعاء المظلومية بمساعدة إعلام مؤدلج (...)
لا شك أنه خلال الجولات الماضية كان هناك تحسن إيجابي على مستوى حكامنا المحليين في الدوري، قلة الأخطاء وتطور -أيضاً- ملحوظ في سرعة اتخاذ القرارات بعد الرجوع للفار وربما الخبرة نضجت وأيضاً وجود الخبير علي الطريفي أسهم في تطوير فهم الحكام لهذه التقنية، (...)
لا صوت يعلو في كرة القدم السعودية في دوري المحترفين على التحكيم.
كل البرامج لديها فوبيا التحكيم.. حتى أصبحنا لا نرى أخطاء اللاعبين ولا المدربين ولا إدارات الأندية، كل يجد له متنفساً من الخسارة أو التعادل، فهذا الحكم هو المجرم الأول في كرة القدم (...)
الروح.. الحماس.. عنصران أساسيان لصفة القيادة.
ليست الشارة دليلاً... هناك من لبس الشارة ومر عليها مرور الكرام.. وهناك من لم توضع على كتفه شارة القيادة ولكن هو القائد وسط الملعب لأن قلبه ينبض بالحب لقميصه الذي يلبسه.
عبدالرزاق أبو داود.. صالح (...)
في دورة مقيمي الحكام الأربعاء الماضي حضر الأمين العام لاتحاد كرة القدم إبراهيم القاسم وقدم شكره لمقيمي الحكام في لفتة طيبة من الأمين الذي يتابع كل صغيرة وكبيرة تخص التحكيم ويقدم الدعم للجميع، وكانت أيضاً فرصة لأن يسمع الأمين بعض المشاكل التي تواجه (...)
قانون كرة القدم وضع لأجل العدالة والمساواة والمتعة ويحتاج كل ذلك لشجاعة الشجعان!!
الحكم يحتاج أولاً لشخصية ليفرض احترامه على محيط الملعب ومن بداخله، ويأتي بعد ذلك قانون اللعبة ليطبق ما تعلمه على الجميع.
لا ينفع أن تكون ملماً فاهماً تتمتع بكل (...)
أعرف رئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة القدير عبدالرحمن المسعد منذ أن كان حكماً للعبة ثم رئيساً للجنة الحكام ثم أميناً عاماً حتى أصبح رئيساً، كان بنفس الروح ونفس التعامل وأسلوب القيادة لم يتغير بمنصب أو مكانة اجتماعية، فهو القائد والملهم لكل من يعمل (...)
من مصلحة التحكيم السعودي وقوف كل رجاله معه لدعم الحكم السعودي في هذه المرحلة لإعادة الثقة للتحكيم السعودي وليس البحث عن مصالح شخصية من البعض للعودة للجنة الحكام من خلال منصب أو عمل يعيدهم للواجهة مع الأسف البعض وليس الكل يبحث عن نفسه، وفي سبيل ذلك (...)
لا أعتقد أن عمر المهنا وفق في انتقاء كلماته عندما علّق على قرار إلغاء هدف مايكون بالفيصلي، وهو المسؤول السابق عن لجنة الحكام الرئيسية.
لجنة الحكام وحكام كرة القدم عموماً في هذا الموسم الصعب ليسوا بحاجة للبلبلة والنوايا ولو عاد المهنا عن نيته وفسر (...)
«لن نفرط بها.. إلى مكاننا عائدون».. هذا هو حال لسان إدارة نادي الحزم، والجهاز الفني والإداري، ونجوم كتيبة «أبناء الرس»، الذين يواصلون سلسلة انتصاراتهم المتتالية، ضمن مسابقة دوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى؛ إذ يقدم الحزم درسًا احترافيًّا (...)
من شروط الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي لدينا أن يكون الظهور الفضائي مشروطاً بحصول صاحبه على بطاقة الإعلام الرياضي أي أنهم تحت مظلته.
ما يحدث من تحليل في بعض الأحيان غير منطقي للحالات التحكيمية بالدوري السعودي من بعض المحللين المنقطعين عن كل جديد (...)
نجحنا في تقديم ملف مبهر لتنظيم الأولمبياد الآسيوي..
ونجحنا بإقناع آسيا على قدرتنا بأول ملف يقدّم على مدى تاريخ الرياضة السعودية..
لم نخسر 30 بالتصويت لأننا الأقل جدارة، بل لأننا الأقل خبرة بخوض مثل هذه الدهاليز.
تقدمنا بالملف خلال 6 أشهر بينما كانت (...)
ثماني جولات في دوري المحترفين كان النجاح حليف الحكم المحلي، وإن وجدت بعض الأخطاء فهذا لا يقلل النجاح خاصة مع تجربة الفار الجديدة عليهم ومع كل جولة يكون فهم التقنية أفضل.
طبعاً طاقم أجنبي واحد حضر، وأعتقد بعد أدائه الذي لا يتناسب مع ثقافة البعض (...)
خماسية صعبة للمرة الثانية خلال ثماني جولات من دوري الدرجة الأولى، من الحزم، ثم الفيحاء، اللذين يملكان التفوق الفني حاليًا، ولكن لا يملكان التاريخ وعراقة أُحد ونجومه الذين قدمهم منذ نشأة الرياضة السعودية.
ما يحصل في هذا الكيان لا يرضي عشاقه ولا (...)