تمنيت لو كانت تلك القصة الدرامية، التي كتبها الدكتور سلمان العودة عن مقيم تشادي مرحل، عن واحدة من (عجائزنا) المترملات الكسيرات الحزينات. أو عن واحدة من بناتنا اللواتي يتكففن الضمان الاجتماعي، أو حتى عن ذلك الولد الذي ينتظر كرسيه المتحرك منذ سنوات. (...)
الحمدلله. أخيرا تنفس البنات الصعداء وبدأن يمارسن بعض أنواع الرياضة، بل إن هناك خبرا عن مشاركتهن في أولمبياد لندن، كما أعلن الأمير نواف بن فيصل خلال اجتماعه بلجنة من مجلس الشورى. وكانت بعض الجامعات صرفت نظرها وانتباهها عن تحفظات وجدليات رياضة البنات (...)