كنت أعرف أن الابن سالم نُقل من السليل إلى الرياض في حالة إنقاذ حياة، وكنت أنتظر دومًا اتصالك تطمئنني عن الجديد في الحالة؛ لأنك -كما نعرف- قريب من سالم في السراء والضراء..
أواه يا عبدالله..
أتى اتصالك.. تسارعت دقات القلب.. لا أدري؛ فقد يكون إشعارًا (...)