يذكّر سحب عدد هائل من السيّارات التابعة لشركات تصنيع السيارات «تويوتا» و»نيسان» وغيرهما، من السوق، بالتكاليف التي تفرضها الهيمنة الإستراتيجية.
ومع أن المورّدين الخارجيين مسؤولون عن القسم الأكبر من تكلفة تصنيع سيارة (حوالي 75 في المئة)، لطالما كانت (...)