حين أطالع أحد الكتّاب وقد كتب عن مكارم ونخوة هذا الرجل المعطاء بجزالة، فأردد في داخلي.. لم ينُصف الرجل..
وحين أتحدث عنه اليوم فلأنصف نفسي قليلاً لمنح هذه القامة شيئاً مما تستحق.. وإن كان ما سأكتبه ليس سوى نقطة صغيرة جداً في بحر كرم وعطاء هذا الرجل (...)