كان عبد الله العلايلي في الثانية والعشرين من عمره حين جعل من نفسه إماماً للغة وملهماً لمجامعها اللغوية، فكتابه « مقدِّمة لدرس لغة العرب « متقدِّم في بابه، حاكى فيه نحارير اللغة أمثال سيبَوَيه والمُبَرد وابن جِنْيّ وغيرهم .
رأى العلايلي في كتابه أن (...)