تسعى جامعة حائل إلى ترجمة توجّه القيادة الحكيمة، ورغبتها الصادقة، وجهودها المقدّرة، ودعمها اللامحدود في بناء إنسان هذا الوطن، تحقيقًا لمبدأ التنمية الشاملة، وهو ما تمثل في شراكات فاعلة بين الجامعة وبين مؤسّسات المجتمع المختلفة، ومساعيها المستمرة فى (...)
(1) دوائر عديدة يمكن أن ننزل عليها هذا العنوان بدءا بعش الزوجية والبيوت الأسرية والعلاقات القرابية والروابط الوظيفية والمحلية والوطنية...
وإذا أردت أن نصل إلى أكثر من ذلك فذلك وارد وهو أن نكون أو تكون عالميا وذلك باعتبار الأهداف والطموح والإمكانات (...)
أبدأ بالشكر والتهنئة لولاة الأمر ولقيادات التعليم العالي في مملكتنا الحبيبة.
والآن يا ترى ماذا يقول الذين نقموا على تعليمنا العالي قبل فترة من المتثاقفين والمتدكترين والمنتمين إلى قبة.....
.....الشورى!!! هل سيثنون على تسنمنا المراكز الأولى على (...)
يكتب الله سبحانه ما نكرهه، لكن قد يكون الخير فيه لنا كثيراً... وهنا نتذكر قول الله تعالى{فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}، ولذلك كانت الإساءة لأم لمؤمنين عائشة رضي الله عنها سبباً في افتضاح خفافيش الليل الذين (...)
هذه مقالة أهديها لكل مسؤول.. لكل إنسان.. ولكل من يريد أن يسبق الواقع بفكره وسلوكه من أجل أن يصل إلى هدفه دون عناء!! وأن يعيش حياته بهناء. كلنا في الأصل إذا أردنا أن نسافر لأي مكان نبادر بالحجوزات للطائرات أو الفنادق والشقق.. لماذا؟.. من أجل أن لا (...)
عنوان جميل لأنني أعتقد بأن الجودة دائماً ما ترتبط بالتجديد. وهنا في تقديري يكمن حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم فيما معناه (يأتي على رأس كل سنة من يجدد لأمتي أمر دينها)، فإذا كان التجديد مطلوب في الدين أو القضايا الدينية فكيف بالصفات والسمات الشخصية (...)
إذا كان الاجتماعيون يقولون إن الإنسان لا يستطيع العيش وحده، فإن المجتمع في عالم اليوم لا يستطيع العيش وحده كذلك؛ ذلك أن معطيات الحياة ومنتجات المجتمعات من علوم وتقنيات وعلاجات تجعل العالم اليوم أكثر حاجة إلى تأسيس علاقات متبادلة تقوم على أساس (...)
دائماً ما ننادي بأهمية احتواء هموم الشباب وتوفير كل ما من شأنه أن يرفههم ويثقفهم ويلبي حاجاتهم ويتجاوب مع طاقاتهم وفق أطر نظامية ومظلة مؤسسية. ذلك أن ترك الشباب للفراغ هو مظنة احتوائهم من قبل اصوات ناشزة أو قنوات فاسدة أو سلوكيات خاطئة.
ودون فلسفة (...)
قد يخطر على بال الإنسان أو يلح عليه تساؤل: أين نحن من هذا العالم؟ وهذا التساؤل أولاً يعكس نفسية وعقلية متطلعة، وثانياً هو وقوف على حقيقة الوزن الذي تحمله دولته والذي لا يقاس بالكيلو غرامات بل بالإمكانات والقدرات. وإذا كانت الشدائد تكشف عن معادن (...)
بالتفاهم والتفاعل والأمل والعمل نصنع الاعتدال.. وبالتفرق والتشكك والجهل والانعزال نصنع التطرف!.
دونما شك بأن كلاً من صفة - سلوك الاعتدال أو التطرف هي نتيجة للواقع الذي يعيشه الإنسان، سواء على مستواه الشخصي أو الأسري أو الاجتماعي. ودائماً ما يؤكد (...)